Wednesday, 1 April 2015

مهزلة كرة القدم في مصر

يوجد بعض المشاكل في مصر في القترة الماضية و الحالية ومن ضمنها مشكلة الكوره في مصر
 ففي بعض البلاد العربية و الأجنبية يحضر مشجعي الفرق الي الملاعب ليشجعوا فريقهم ففي مصر ظهرت هذه المشكلة في الفتره السابقة من العصر الحالي في بداية عام 2011 عند أندلاع الثورة فظهر ظاهرة العنف و بدايتها في مباراة كرة القدم بين الاهلي المصري و نادي المصري في بورسعيد
 و أدي ذلك الي كارثة بكل المقايس حيث ظهرت مشاجرات بين مشجعي الفريق الأحمر و مشجعي فريق الأخضر و نتج عنه أصابات و سحجات و وفيات من ضمنهم أطفال و شباب في منتصف العمر و رجال حيث و صل عدد الوفيات الي 73 شخص و عدد كبير من المصابين 
 و نتج عبه ايضاً مسألة قيادات و كانت محافظة بورسعيد تحت طائلة القانون لمعرفة سبب الحادث و بعد ذلك صدر قرار من المجلس الأعلي لأتحاد كرة القدم بعدم استمرار الدوري العام و الوقف لمدة طويله
 حيث أعترض بعض الأعلامين ة الجماهير عن الحادث بصورة أو بأخري و ايضاً تم الأعتراض من منظمة الفيافا العالمية عن الحادث و في بعض الأعلام علي مستوي العالم
 و تم توقيع عقوبة مالية و عينية علي النادي الأهلي و النادي المصري و مر علي هذا الحادث فترة من الوقت ثم صدر قرار بعودة الدوري العام دون جمهور و تم أستكمال الجوري العام دون جمهور بالتنسيق مع وزارة الدخلية بتأمين المبارايات بشدة و عدم دخول أي شخص من الجماهير الا الصحافين و الأعلامين و اعضاء المجلس للفريق المنافس و الفريق الأخر و الشخصيات الهامة فقط في الدوري العام 
أما مباريات المنتخب الوطني يحضر الجمهور و تحت حراسة مشددة من وزارة الداخلية و يتم تفتيش الأفراد لدخول المباراة دون الشماريج و الاسلحة و كل الالعاب الناريه لعدم وجود أحداث عدائيه من جانب الجماهير المصرية و الأجنبية.

وفاة الفنان الكبير مجمد وفيق

توفي الي رحمة لله الفنان القدير محمد وفيق أثر تدهور حالته الصحية عن عمر يناهز 67 عاماً وكان يعاني من مشاكل بالقلب و 
  الكلي و كان يرقد في المستشفي للعلاج من مرضه 

وقد حرص فنانين مصري علي تقديم واجب العذاء بمسجد الحامديه الشاذلية في المهندسين منهم المخرجه رباب حسين و الفنانه مديحه حمدي و الفنان محمد الغيطي و الفنانه عفاف شعب و الفنان أحمد ماهر و أكدوا جميعاً أنه كان فنان محترم و محبوب من
الجميع ذو أخلاق طيبه  و أنه خفيف الظل و مرح جداً و محب دائماً للخير و تمنوا له الرحمة و المغفرة. 

مقتل الكلب ماكس

أصار مقتل الكلب ماكس لغط كبير بالمجتمع المصري نتيجه الطريقة الوحشيه التي قام بها مرتكبوا الحادث المفزع الذي أودي بحياة  حيوان وفي لا ذنب له غير وفائه لصاحبة.

 فمن أجل دفاع الكلب ماكس عن صاحبة و نظراٍ لانه مطيع له فقد أطاعه عندما امره صاحبه بأن يجري علي كثير من الناس لعدم  ملاحقته و نتيجة ذللك قرر المذنبون بأن يكون رد فعلهم هو ان يوافق صاحب الكلب علي تسليم الكلب للأنتقام منه بهذه الصوره الوحشيه

  و بكل اسف وافق أوشا صاحب الكلب أن يضحي بمن دافع عنه ليكون قربان له  و قدم لهم الكلب مكبل بالكمامه. 
 وقام بربطه بأحد العواميد بسلسله لكي لا يقوي علي الدفاع عن نفسه ثم قاموا معدومي الأحساس بتعذيب الكلب و قتله و قد قامت العدالة بالحكم علي قتلة ماكس بثلاث سنوات